الاخبارية المتنية: الناس ثلاثة: زاهد، وراغب، وصابر، فأما الزاهد فلا ي...

الاخبارية المتنية: الناس ثلاثة: زاهد، وراغب، وصابر، فأما الزاهد فلا ي...: الناس ثلاثة: زاهد، وراغب، وصابر، فأما الزاهد فلا يفرح بشئ من الدنيا أتاه ولا يحزن على شئ منها فاته، وأما الصابر فيتمناها بقلبه فإن أدرك م...

الاخبارية المتنية: إذا دخل أحدكم منزله فليسلم على أهله يقول: السلام ع...

الاخبارية المتنية: إذا دخل أحدكم منزله فليسلم على أهله يقول: السلام ع...: إذا دخل أحدكم منزله فليسلم على أهله يقول: السلام عليكم، فإن لم يكن له أهل فليقل: السلام علينا من ربنا، وليقرء قل هو الله أحد حين يدخل منزل...

الحديث من الرواية الى المضمون ؛ كتاب " مضامين الحديث " نموذجا.

  " -هنا صورة لصفحة من كتابي القادم ان شاء الله  "مضامين الحديث

   وهو كتاب للمضامين المستخرجة من الاحاديث 

بمعنى اني لا اورد  الاحاديث كما وردت بالروايات بل افككها و استخرج مضامينها مهما تعددت فيمكن ان يصبح حديث 

واحد مضمونين او خمسة او عشرة او عشرين كما في المثال التالي الذي هو حديث واحد لكنه اصبح  على شكل عدة مضامين 

1.      أهل الجنة هم الاحياء الذين لا يموتون أبدا .

2.      أهل الجنة هم السعداء الذين لا يشقون أبدا

3.      أهل الجنة هم الاعزاء الذين لا يذلون أبدا.

4.      أهل الجنة هم الاغنياء الذين لا يفتقرون أبدا.

5.      أهل الجنة هم الفرحون الذين لا يغتمون أبدا.

6.      أهل الجنة هم المسرورون الذين لا يهتمون أبدا.

7.      أهل الجنة هم المكرمون الذين لا يهانون أبدا.

وهذا المهنج غير مسبوق و هو ضروري لاجل منهج العرض و يركز على المضامين التي هي الغاية من الحديث 

محب الدين الحلي  ربيع الاول 1440

محب الدين الحلي: أهل الجنة هم المكرمون الذين لا يهانون أبدا

محب الدين الحلي: أهل الجنة هم المكرمون الذين لا يهانون أبدا:  أهل الجنة هم المكرمون الذين لا يهانون أبدا.

توقوا الذنوب فما من بلية ولا نقص رزق إلا بذنب حتى الخدش والكبوة والمصيبة.

المدرسة المتنية تعتمد المتن في معرفة الحديث

رسول الله صلى الله عليه و اله تيقظ بالاعتبار على معرفة الله تعالى.

فيل إن هذا إبراهيم قد تيقظ بالاعتبار على معرفة الله تعالى، وأحاطت دلالته بعلم الايمان به قال له علي (عليه السلام) لقد كان كذلك، واعطي محمد (صلى الله عليه وآله) افضل من ذلك قد تيقظ بالاعتبار على معرفة الله تعالى وأحاطت دلالته   بعلم الايمان به، وتيقظ إبراهيم وهو ابن خمسة عشرة سنة، ومحمد (صلى الله عليه وآله) كان ابن سبع سنين قدم تجار من النصارى فنزلوا بتجارتهم بين الصفا والمروة، فنظر إليه بعضهم فعرفه بصفته ونعته وخبر مبعثه وآياته (صلى الله عليه وآله).  فقالوا له: يا غلام ما اسمك ؟ قال: محمد قالوا: ما اسم أبيك ؟ قال: عبد الله قالوا ما اسم هذه ؟ - وأشاروا بأيديهم إلى الارض - قال: الارض. قالوا: فما اسم هذه ؟ وأشاروا بأيديهم إلى السماء - قال: السماء قالوا: فمن ربهما ؟ قال: الله، ثم انتهرهم وقال: أتشككونني في الله عزوجل ؟ ويحك يا يهودي لقد تيقظ بالاعتبار على معرفة الله عزوجل مع كفر قومه إذ هو بينهم يستقسمون بالا زلام ويعبدون الاوثان، وهو يقول: لا إله إلا الله. حديث محكم.

الفرق بين المدرسة المتنية و المدرسة السندية في معرفة الحديث

روابط للتحميل

تحميل
تحميل
تحميل