قال تعالى ( وَلَا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ ) و بلغنا عنهم صلوات الله عليهم أنهم قالوا : لا ورع كالوقوف عند الشبهة.* لو أن العباد إذا جهلوا وقفوا لم يجحدوا ولم يكفروا. * إن وضح لك أمر فأقبله، وإلا فاسكت تسلم، ورد علمه إلى الله فإنك في أوسع مما بين السماء والأرض. * الوقوف عند الشبهة خير من الاقتحام في الهلكة * عليكم بالكف والتثبت والوقوف وأنتم طالبون باحثون حتى يأتيكم البيان من عندنا. * من شروط الاسلام : الوقوف عند الشبهة، والرد إلى الإمام فإنه لا شبهة عنده.
.