الأحد، 31 يوليو 2016

مخالفة جماعة المسلمين كفر


   


قال تعالى ( وَمَنْ يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّى وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ) و بلغنا عنهم عليهم السلام قولهم : قال رسول الله صلى الله عليه وآله لن تجتمع أمتى على الضلالة أبدا .*  من فارق جماعة المسلمين فقد خلع ربقة الاسلام من عنقه، قيل: يا رسول الله وما جماعة المسلمين ؟ قال: جماعة أهل الحق وإن قلوا  . *  أمته الذين اطاعوه في عهده من بعده ، وأخذوا بهداه، وأوفوا بما عاهدوا الله عليه،ولم يبدلوا ولم يغيروا . *  فهم في حالة الإجتماع عليه مصيبون، وعلى تصديق ما أنزل الله مهتدون، لقول النبي صلى الله عليه واله: لا تجتمع امتي على ضلالة، فأخبر صلى الله عليه واله أن ما اجتمعت عليه الامة ولم يخالف بعضها بعضا هو الحق.  اقول من الواضح اعتبار دخول الامام عليه السلام في الجماعة  و انه و من تبعه هم الجماعة و ان قلوا  .