الثلاثاء، 12 يوليو 2016

الجدل و الخصومة لنصرة الحق


قال تعالى (  ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ ) و بلغنا عنهم عليهم السلام  قولهم : نحن المجادلون في دين الله.  & من أعاننا بلسانه على عدونا أنطقه الله بحجته يوم موقفه بين يديه عز وجل. & رحم الله ابن الطيار ولقاه نضرة وسرورا فقد كان شديد الخصومة عنا أهل البيت . &  كان أبو الحسن عليه السلام يأمر محمد بن حكيم أن يجالس أهل المدينة في مسجد رسول الله صلى الله عليه واله وأن يكلمهم ويخاصمهم  &  نهي عن الجدال بغير التي هي أحسن. أما تسمعون الله يقول ؟: ولا تجادلوا أهل الكتاب إلا بالتي هي أحسن " وقوله تعالى ": ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن.  & أفتظن أن رسول الله صلى الله عليه واله خالف ما أمره الله به فلم يجادل &  اقول ورويت روايات تنهى عن الجدال توقفنا فيها لانها خلاف المصدق .





















.